يتناول هذا النص نقاشًا حول تطوير جيل قادر على استخدام التقنية الحديثة دون المساس بهويته الثقافية والدينية. يُؤكد صاحب المنشور “فكري التازي” على أهمية بدء تعليم الأطفال منذ سن مبكرة حول كيفية التنقل الآمن عبر الإنترنت، وذلك بدمج الدروس التي تعزز القيم الإسلامية والأخلاق الاجتماعية جنبًا إلى جنب مع تقنيات الاتصال الحديثة. ويعتبر ذلك استراتيجية حياة لتحقيق توازن بين إمكانيات العالم الرقمي ومتطلبات الحفاظ على الهوية الثقافية والخصوصية الشخصية.
وفي الجلسة الثانية، يدعو “سامر” إلى توسيع نطاق النهج المقترح بإضافة تركيز على تنمية مهارات التفكير النقدي لدى الأطفال لتمكينهم من تمحيص الرسائل المضادة وتحديد ما ينسجم مع قيمهم وأخلاقياتهم الخاصة. ثم تأتي “هدى العياشي”، مؤيدة لفكرة “سامر”، موضحة أن إدراج مهارات التفكير النقدي أمر أساسي لإعداد الأطفال لاتخاذ قرارات مستنيرة أثناء التصفح، مما يساعدهم على حماية هويتهم الثقافية وسط تيارات الإنترنت الشديدة.
إقرأ أيضا:تطبيق المنصة العربية للهواتف الذكية لنظام اندرويد على متجر جوجلوتضيف “وائل السعودي” بعد ذلك وجهات نظر جديدة، داعيًا إلى مشاركة أفراد الأسرة والمعلمين في توجيه الشباب بشأن استخدام وسائل التواصل
- الصلاة والسلام على المصطفى خير مخلوقات الله أما بعد أرجو أن تتفضلوا بالرد على هل يجوز صلاة ركعتين في
- أنا أم لشاب عمره 25 سنة، وهو بدأ العمل منذ شهرين تقريبا، هذا الشاب كان من أفضل الناس خلقا وحبا لوالد
- لدى صديق داخل في مصرف يسمى مصرف الادخار حيث يضع مبلغا وقدره50 دينارا كل شهر وبعد 5 سنوات يحصل على مب
- فتحت صيدلية من حوالي سبع سنوات، ومن إيرادها اشتريت أرضا، وبنيت بيتا، وللأسف تداينت لشركات الأدوية بم
- قناة الأمم المتحدة التلفزيونية