يجيز الإسلام تعدد أصناف الأطعمة في كفارة اليمين، مما يسمح بإعطاء مجموعة من المساكين العشرة مواد غذائية مختلفة حسب احتياجاتهم وتفضيلاتهم. يمكن أن تشمل هذه المواد الأرز، الدقيق، والحليب، ولكن يجب أن تكون الأنواع المختارة جزءاً أساسياً من النظام الغذائي لمعظم المسلمين. في السياق العربي والإسلامي، يعتبر الأرز والدقيق عناصر رئيسية، ويمكن إضافة الزيت لتحسين القيمة الغذائية للأطباق. الحليب يمكن تقديمه في ظروف خاصة، مثل المناطق الريفية حيث يعتبر مورداً غذائياً مهماً، خاصة إذا كان هناك أطفال ضمن الفئة المستهدفة. بينما يشجع الدين الإسلامي على زيادة الرعاية والتغذية الجيدة للمحتاجين عبر إضافة اللحوم والسمن وغيرها من الإدامات الثمينة، إلا أنها ليست شرطاً أساسياً لتغطية كفارة اليمين. الهدف الرئيسي هو تحقيق العدالة الاجتماعية والتوزيع العادل للغذاء بناءً على الاحتياجات والصالح العام للأسر المحتاجة وفقاً لما يسمح به ديننا الحنيف.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْمَى- كن لطيفاً معي
- لماذا يخلق الله أي شيء وهو الغني؟ ولماذا يخلق الله الإنس والجن ليعبدوه، وعند الله ملائكة تسبح بحمده،
- هل توزّع حصص إصلاح البيت الموروث لابن وبنتين حسب حصصهم من الإرث أم توزّع بالتساوي؟
- تمانا (دائرة انتخابية)
- أنا مسلم موجود في بلد إفريقي نصراني توجد شركة اتصالات خلوية سعر الدقيقة لبلدي نصف دولار أي بعشر دولا