في نقاش حول مستقبل الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في الخدمات العامة، سلط صاحب المنشور وإخلاص بن زيدان الضوء على مخاوف بشأن فقدان العنصر البشري ومسائل الخصوصية. حيث أكد صلاح الدين القاسمي على الحاجة الملحة لتوازن دقيق بين اعتماد تقنيات الذكاء الاصطناعي والحفاظ على المشاركة البشرية الفعالة. واقترح نموذجًا هجينًا يعزز التعاون بين الإنسان والتكنولوجيا لتحقيق هذا التوازن. ومن جهته، شدد كريم الدين بن صالح على الدور المحوري للتكنولوجيا الحديثة، خاصة تلك المرتبطة بالتشفير، لحماية خصوصية الأفراد وضمان سلامتها. ويؤكد كلا الطرفين أنه رغم تحديات الثورة الرقمية، يمكن حل قضية الخصوصية عبر تطبيق تدابير أمنية فعالة ومعايير تنظيم أفضل لاستخدام هذه التقنيات بشكل أكثر ذكاء واستدامة. وبالتالي، فإن النقاش يدور حول تحقيق مرونة اجتماعية تسمح باستغلال فوائد الذكاء الاصطناعي دون المساس بحقوق الأفراد وحفظ استقرارهم الوظيفي.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب لعبد الوهاب بن منصور- حدثت مشاجرة بين والدتي وحماتي في بيتي في عدم وجودي أنا وزوجتي وكل طرف منهما يتهم الآخر بأنه سبه وطرد
- أنا امرأة من مصر هل يجوز لي أن أسافر مع زميلتي لحضور مؤتمر من باب طلب العلم، علما بأنه يوجد معنا رجا
- ماذا نقصد بـ (والحاصنات لفروجهن) هل يقصد بها المرأة التي لم تقم أي علاقة خارج إطار الزواج؟
- نهيت زوجتي عن محادثة الرجال من غير محارمها، لكن عندما فتحت حسابها على شبكة الفيسبوك وجدت أنها تخاطب
- زوجي حلف بالتحريم وهو غاضب بقوله لي: أنت تحرمين علي إذا لم تقولي الصدق ـ وكنت قد قلت له كل شيء، وأخف