تناولت نقاشات المتحاورين موضوع توازن تكنولوجيا التعليم، حيث أكد بعضهم مثل سامي الموريتاني على ضرورة تحقيق توازن يحافظ على فوائد التكنولوجيا مع ضمان عدم إبعاد الطلاب عن التجارب الاجتماعية الشخصية المهمة خلال رحلتهم التعليمية. ويخشى هؤلاء من العزلة النفسية والإرهاق الذي قد ينجم عن الاعتماد الزائد على التكنولوجيا. ويتفق معهم نرجس بن موسى وعبد الرحمن البرغوثي وغيرهما، مؤكدين على أهمية التواصل الشخصي وبناء الروابط الاجتماعية كعامل أساسي لنمو معرفي وإبداعي لدى الطلاب.
من ناحية أخرى، طرحت عبلة القروي وآنس بوزيان وجهة نظر مختلفة، داعيين إلى تبني التكنولوجيا كتسهيلات للتدريس وليس كمنافس مباشر لتجارب التعامل الفعلي. لكنهم أيضاً شددوا على حاجة تحديد موازين دقيقة لإدارة التوازن بين الجانبين الإنساني والتكنولوجي. أما البلغيتي صديقي فقد أبدى حذره من إساءة استخدام التكنولوجيا، ولكنه يعترف بإمكانيتها عند تنظيمها والاستخدام الأمثل لها.
إقرأ أيضا:الحضارة الفينيقية بشمال افريقيابشكل عام، تؤكد كل الآراء على أهمية تحقيق توازن يتيح استفادة الطلاب من إمكانيات التكنولوجيا دون التفريط في قيمة التجربة البشرية والاج
- الرموز الوطنية لسان مارينو
- أنا فتاة كنت قد دخلت على بعض الغرف الإسلامية، بنية التحدث عما يحدث للأمة من مصائب للنقاش في الحل الج
- أنا عملت بوظيفة سكرتير وعند إنجاز أعمالي في العمل يكون عندي وقت فراغ فيه، سؤالي هو: هل علي إثم في ال
- ذهب صديقي إلى مرآب السيارات ليصلح عطلًا في سيارته، ولم يصلح الميكانيكي سيارته؛ نظرًا لعدم وجود القطع
- رومان جيرويل