وفقاً للنص المقدم، يتناول موضوع توبة المرتد فيما يتعلق بإعادة الأعمال الدينية مثل الصلاة والصيام والحج. يشير النص إلى رأي العلماء الذين يؤكدون أنه إذا تاب مرتد مسلم إلى الله قبل وفاته، فإن أعماله السابقة – بغض النظر عما إذا كانت صلوات أو صوماً أو حجاً – تعتبر صحيحة ومقبولة أمام الله تعالى. هذا الرأي مستند إلى آية قرآنية كريمة من سورة البقرة (البقرة: 217)، والتي تشترط موت الشخص على ردته حتى يحبط عملُه. بالتالي، عندما يتم قبول توبة المرتد، فإن أعماله السابقة تبقى قائمة وتكون مجزئة، وليس عليه إعادة تلك الأعمال. بدلاً من ذلك، يمكن للمرتد التائب البدء بشكل جديد في أداء هذه الشعائر الدينية بعد عودته للإسلام. هذا التأكيد يأتي أيضاً عبر مجموعة الفتاوى لشيخ صالح الفوزان.
إقرأ أيضا:كتاب المملكة الحيوانيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- منذ أكثر من 12 سنة قسم أبي بعضا من أملاكه على أولاده وبناته عفويا وكان نصيبي أنا وأحد إخوتي بيتا بحد
- أنا فتاة عمري 20 سنة, عندما أصحو من النوم أجد أحيانًا قطرة أو قطرتين على ملابسي الداخلية, لونهن أصفر
- Gyaru
- ما حكم من كانت زوجته بعيدة عنه واقترف جريمة الزنا؟
- ما حكم من قال على سبيل المزاح : دخول النار مريح وممتع؛ لأنه مع فاسقات جميلات؟ ما حكم من قال ذلك القو