في الإسلام، تُعد فترة العدة للأرملة أربع أشهر وعشرة أيام تبدأ من تاريخ وفاة الزوج، بغض النظر عن الالتزام بممارسات الحداد المحلية. هذه الفترة محددة في القرآن الكريم، حيث يُطلب من الأرملة أن تنتظر هذه المدة قبل الزواج مرة أخرى. في حالة والدتك، بدأت العدة بعد وفاة والدك مباشرة، لكنها اضطرت إلى مقاطعة هذه الفترة بسبب مراجعاتها المتكررة بشأن وضع الإقامة في تركيا. على الرغم من أن هناك عقوبات قانونية مرتبطة بكسر العدة عمدًا، إلا أنه يُعتبر إخلالًا بحقوق الله وقد يؤدي إلى عقوبات روحية مثل الحرمان من الثواب الجزيل أو التأثير السلبي على قبول الدعاء. بالنسبة للسفر خارج المنزل أثناء فترة العدة، يُسمح للمرأة المتوفى عنها زوجها بمغادرة منزلها خلال ساعات العمل لإدارة الأعمال اليومية، ولكن يجب أن تعود للنوم في منزلها كل ليلة. إذا كانت الرحلة قصيرة الزمن ومصاحبة لسلوك الأمثل للعادات الاجتماعية والقوانين العامة، فلن تشكل انتهاكًا لطقوس العدة المقررة دينيًا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْمَى- كنت أقرأ في فتاويكم عن مسائل الإيمان والكفر وعرفت أشياء كثيرة لم أكن أعرفها وأن الإنسان قد يفعل أشيا
- تشاجرت مع أهل زوجتي، وحينما جاء أحد الأقارب ليأخذ زوجتي لتذهب لزيارة أبيها، أخبرته أني حلفت عليها با
- شباب اليسار الصيني
- أسأل عن حكم قول المرء: «بفضل فلان وقع كذا».
- في أحد الأيام فاتتني صلاة الفجر؛ لأني صليتها في البداية، لكن المشكلة أني توضأت مع وجود مزيل الحبر ال