في النقاش حول العلاقات الجدلية بين القوانين الدولية والأهداف الجيوسياسية للدول، برزت وجهات نظر متباينة. كريم الدين الزياني انتقد بشدة استخدام القوانين الدولية كغطاء للمصالح الوطنية الضيقة، مستشهداً بتسامح بعض الدول مع قرارات الأمم المتحدة التي تخدم مصالحها الخاصة. في المقابل، أكد المختار الشاوي على دور القوانين الدولية في تحقيق السلام والاستقرار العالمي، مشدداً على ضرورة تحسين فهم تطبيقها. سامي بن عيسى أيد فكرة الزياني لكنه أشار إلى التأثيرات الإيجابية المحتملة للقوانين الدولية إذا استُخدمت بشكل صحيح. ياسين الكتاني دعم وجهة نظر الزياني حول التلاعب السياسي بالمنظمات الدولية، داعياً إلى آليات رقابية أقوى لمنع الاستعمار الاقتصادي والثقافي. في النهاية، اتفق المختار مع ياسين على ضرورة تعزيز الرقابة والمساءلة ضمن النظام القانوني الدولي، معتبراً أن نقص الحكم الرشيد يؤدي إلى سوء تطبيق الأحكام والقوانين.
إقرأ أيضا:قبائل الشاوية (الأصول التاريخية والجينية)- List of second ladies and gentlemen of the United States
- هل يحق قول «رضي الله عنه» لأبي سفيان بن حرب؟
- أقوم بنشر الخير بين الناس في الفيس بوك، عن طريق كتابة حديث، أو حكمة، أو أمر بمعروف، وغيره على الصور.
- هل صحيح أن المرأة المعتدة إذا انتهت فترة عدتها يجب أن تطعم الناس ويجب أن تشتري ثوبا جديدا تلبسه؟ هل
- أنا شاب مسلم أعمل في محطة وقود تسمى «كاز ستيشن»، وهناك تأتي سيارات توزع الخمر، عملي فقط هو ملء خزان