توماس ألوا أديسون، المولود في 11 فبراير 1847 في ميلانو بولاية أوهايو، كان رائداً في تطوير التكنولوجيا الكهربائية، مما جعله شخصية بارزة في تاريخ البشرية. رغم تحديات صحية مثل الصمم الذي أصابه بسبب الحمى القرمزية، إلا أن ذكاءه وشغفه بالعلم دفعاه إلى تحقيق إنجازات عظيمة. بدأ تعليمه المنزلي تحت إشراف والدته نانسي ماتيوس اليوت، التي غرست فيه حب المعرفة والقراءة. اشتهر أديسون بكونه رائداً في الإنتاج الضخم للأفكار الخلاقة، وحصل على أكثر من 2300 براءة اختراع حول العالم. من أبرز ابتكاراته جهاز الفونوغراف المسجل الصوتي الأول، وآلات التصوير السينمائية الأولى، ومصباح الإنارة الكهربائية العملي. كما ساهم في تطوير البطاريات الكهربائية وأنظمة الاتصال المختلفة. تأثير عمله لا يزال مستمراً حتى اليوم، حيث يستمر تأثيره التكنولوجي في إلهام الأجيال المقبلة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المجدول- نظرية الاقتصاد الجهد
- كلما صلى بنا جهرا حافظ صوته عذب، أبكي في الصلاة قائلا في سري: يا الله أتمنى صوتا عذبا، وحفظ القرآن ل
- أنا شاب غير ملتزم ولكني أريد أن أفعل الطاعات، فهل عندما أنشئ موقعا إسلاميا لا آخذ إثما لأني أنصح الن
- أود أن أستفسر ماذا يحق لخطيبتي التي عقدت قراني عليها ولم أبن بها بعد، وإذا أردت أن أطلقها، مع أنه لم
- إعصار سارة (1979)