توماس ألوا أديسون، المولود في 11 فبراير 1847 في ميلانو بولاية أوهايو، كان رائداً في تطوير التكنولوجيا الكهربائية، مما جعله شخصية بارزة في تاريخ البشرية. رغم تحديات صحية مثل الصمم الذي أصابه بسبب الحمى القرمزية، إلا أن ذكاءه وشغفه بالعلم دفعاه إلى تحقيق إنجازات عظيمة. بدأ تعليمه المنزلي تحت إشراف والدته نانسي ماتيوس اليوت، التي غرست فيه حب المعرفة والقراءة. اشتهر أديسون بكونه رائداً في الإنتاج الضخم للأفكار الخلاقة، وحصل على أكثر من 2300 براءة اختراع حول العالم. من أبرز ابتكاراته جهاز الفونوغراف المسجل الصوتي الأول، وآلات التصوير السينمائية الأولى، ومصباح الإنارة الكهربائية العملي. كما ساهم في تطوير البطاريات الكهربائية وأنظمة الاتصال المختلفة. تأثير عمله لا يزال مستمراً حتى اليوم، حيث يستمر تأثيره التكنولوجي في إلهام الأجيال المقبلة.
إقرأ أيضا:حَرّش ( الإِغراء بين القوم )- Érd
- ما معنى: إن الإيمان ليأرز إلى المدينة؟ وما هو رقم المرجع؟.
- مات شخص وترك مالا، وله أخوان يشاع بين بعض الناس أنه ليس بأخيهم ولكن تم تبنيه فقط من الأب المتوفى أيض
- أبي توفاه الله، وقبل الوفاة أوصى بأن هناك وثيقة من خلال عمله سيتم صرفها بعد الوفاة حوالي 6 آلاف جنيه
- عائلة يتكون أفرادها من أب وأم 13 ابنا وابنة قام الأبوان بتبني بنت وتوأمين من عائلتين مختلفتين ونسبوا