في النص، يُشير الحديث الشريف إلى ثلاثة أنواع من الأشخاص الذين لا يدخلون الجنة. الأول هو “المنان”، وهو الشخص الذي يعطي الصدقة أو يفعل الخير ثم يذكر ذلك باستمرار، مما يُفسد عمله الصالح. الثاني هو “المسبل”، وهو من يُطيل ثيابه أو ملابسه بشكل مبالغ فيه، مما يُعتبر نوعًا من الكبر والتفاخر. الثالث هو “المنفق سلعته بالحلف الكاذب”، وهو من يروج لبضاعته باستخدام الأيمان الكاذبة، مما يُعد غشًا وخداعًا للآخرين. هذه الصفات تُعتبر من الكبائر التي تُبعد صاحبها عن الجنة، حيث تُظهر عدم الإخلاص في العمل الصالح، والغرور، والخداع.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما قولكم في شهادة المدير أو الزميل للموظف في العمل على عمل أنجزه، حقا وصدقا؛ وذلك مكافأة له تزيد من
- والداي لم يتركاني أرتدي الحجاب الشرعي، وأنا الآن محجبة، ويشتريان لي ملابس لست مقتنعة بها ولا راضية ع
- هل هناك مذاهب ترى أن السنة المطهرة قاضية على الكتاب «القرآن الكريم» ومهيمنة عليه، وكيف يستقيم ذلك وع
- ما عدد السنين التي قضاها ابن القيم في السجن؟ وكذلك ما عدد السنين التي قضاها ابن تيمية في السجن؟
- هل صحيح أن السيدة آمنة بنت وهب، وجد الرسول (عبد المطلب) وعمه أبا طالب، وأباه عبد المطلب في النار، لأ