يؤكد النص على أن حفظ القرآن الكريم والعمل بما فيه يجلب ثوابًا عظيمًا من الله، حيث يرتقي حافظ القرآن في درجات الجنة بناءً على مقدار ما يقرأ ويرتل من كتاب الله. هذا الثواب يشمل أيضًا الشفاعة في يوم القيامة، حيث يشفع القرآن لحافظه. كما أن حافظ القرآن يجد سهولة في قيام الليل به، ويشهد له القرآن يوم القيامة. ومع ذلك، يشدد النص على أن هذا الثواب مشروط بأن يكون الحفظ لوجه الله تعالى وليس للدنيا أو الماديات.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- رجل في حال حياته قسم الميراث فأعطى لأبنائه دون البنات، مع وجودهن في حال تقسيم الميراث. ثم توفي الأب،
- أنا كثيرة الوساوس، وأحيانا عندما ينبهني أحد عليها قبل الصلاة، فعندما أصلي أفكر في ذلك، فأسلوب البعض
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،السادة الأفاضل ،بداية أقول وبالله التوفيق إنني أحسب نفسي من الملتزم
- بحيرة الربيع، ميشيغان
- أريد معرفة الفرق بين أزيدكم و أستزيدكم «وقل ربي زدني علماً» فلماذا زدني وليس استزدني؟ ولئن استغفرتم
