في النقاش حول موضوع الثورة كوسيلة للتغيير، يطرح راغب الدين الفهري فكرة الاندماج بين الثابت والمتغير في تحول دائم، مشددًا على أن الأزمات تتطلب ثورات فكرية لخلق أفق جديد من الإمكانيات. في المقابل، ينتقد شكيب القروي الثورات الفكرية، مطالبًا بثورات جذرية في بنيتنا الحياتية لتحقيق تحول حقيقي ومستدام، مستشهدًا بأزمة الثورات الفكرية التي لا تغير شيئًا. يرد التطواني البناني على شكيب القروي بأن الثورات الجذرية يمكن أن تكون فوضوية وتؤدي إلى فراغ لا يمكن تعبئته، مقترحًا البديل بـالثورات الفكرية التي تزيل الجذور الميتة من بنيتنا الحياتية دون الهدم الكامل. يدعم علي العياشي فكرة التطواني البناني ويهاجم فكرة الثورات الجذرية كحلول مدمرة وفوضوية، مبررًا أن الثورات الفكرية هي التي تغير جذور المشاكل دون أن تدمر كل شيء. من جانبها، تصوّب حنين بن المامون حقيقة أن هناك مشكلة في التغيير السطحي لكنها لا تستبعد فكرة الحلول البسيطة والجميلة، مؤكدة على ضرورة التوقف عن البحث عن الحلول البديهية التي لا تُواكب الواقع. يرد علي العياشي على حنين بن المامون بقوله أن هناك فرقًا بين التغيير السطحي والتغير الجذري، ولا يجب
إقرأ أيضا:كتاب البحر الشاسع لدخول الخوارزميات من بابها الواسع- Dysmenorrhea
- بخصوص الفتوى رقم 1254404 أريد أن أبين بعض النقاط نسيت أذكرها: 1- أن الطرف الثالث هو وسيط شفهي بدون ع
- عندما كنت في الاختبارات النهائية في المدرسة المتوسطة كنت أنذر على بعض المواد الصعبة أن عليّ أن أصوم
- لم أعق عن أولادي الثلاثة، وهم ولدان وبنت، أنوي أن أعق عنهم بخمس شياه بإذن الله، فهل يجوز أن أشترى بق
- يؤسفني القول أني مدمن للعادة السرية، رغم إدراكي بأضرارها، وأنها محرمة، ولكن سؤالي ليس عنها، بل سؤالي