في النقاش حول إمكانية تحقيق سيادة جديدة في العالم، طرحت ميار المهيري سؤالاً جوهرياً حول قدرة البشر على التخلي عن السلطة والهيمنة. مرح بن عمر شكك في جدوى الثورات دون شروط معينة، بينما ناديا بن عبد الله رأت أن الثورات هي السبيل الوحيد لإسقاط الأنظمة الديكتاتورية. في المقابل، ياسر الزموري والسراج الدين الهواري أكدا على ضرورة التغيير السلمي لضمان تحقيق الديمقراطية والمساواة، معتبرين أن الثورات العنيفة لن تؤدي إلى نتائج مرضية. سعدية المهيري عارضت هذا الرأي، متسائلة عن إمكانية إجبار الأنظمة على الاستجابة للطرق السلمية، بينما ياسمين البكري اتفقت مع سعدية المهيري وأكدت على ضرورة البدء بحركات التغيير من الآن. عبد الغني الشاوي تساءل عن جدوى الدعوات إلى التغيير السلمي أمام الأنظمة التي تقمع كل محاولة للاتصال أو الحوار. يطرح النقاش أسئلة مهمة حول قدرات الثورات على إحداث تغيير حقيقي في المجتمعات، وبأهمية البحث عن حلول سلمية لتحقيق العدالة الاجتماعية والمساواة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المسكة- Blenheim, New Zealand
- الوالدة تسكن وحدها في بيت، وترفض الإتيان للعيش عندي في بيتي، وهي محتاجة لمن يرعاها، ويقوم على خدمة ا
- Holy Diver
- لم أعرف في حياتي حب أو حنان حتى فقدت الثقة بنفسي. فهل سأحصل عليه في الجنة؟ وهل المشاعر والحب يوجدان
- فضل الصلاة على النبي (صلى الله عليه وسلم) الجهضمي درجة صحة هذا الحديث، حدثنا معاذ بن أسد قال ثنا عبد