تناول نقاش “ثورة في التعليم” موضوع التحول نحو نظام تعليمي أكثر شفافية ودورًا للمجتمع المدني، بهدف تجنب مجرد استبدال المسؤولين الفاسدين بأخرين يحملون نفس النهج. أثار البعض مخاوف بشأن احتمال تحول الحرية الأكاديمية إلى حالة من الفوضى، لكن آخرين مثل عبد البركة بن عزوز أكدوا على الحاجة الملحة للتغيير وأن الرغبة الجامحة في تحقيق ذلك هي بداية الطريق الصحيح.
تطرقت آراء أخرى إلى ضرورة وضع خطط مدروسة وقيادة حازمة لتحقيق هذه الثورة الناجحة. حيث شددت تحية بن فضيل على أهمية الخطط الدقيقة والإدارة الحكيمة، بينما اقترح أيمن العياشي تحديث المناهج الدراسية وتعزيز دور المعلمين كمحرضين للتفكير النقدي لدى الطلاب. بالإضافة لذلك، دعا الجميع إلى العمل بشكل وثيق مع خبراء المجتمع المدني للحصول على منظور شامل ومتنوع. وبالتالي فإن هدف هذه الثورة ليس فقط تغيير النظام الحالي ولكن أيضا رفع مستوى القدرات الفكرية لكل أفراد المجتمع.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : أسِيفْ- ذكر في مواضع شتى في القرآن الكريم «خير مما يجمعون» ماهو الشيء الذي هو خير مما يجمعون؟
- فيما يتعلق بخروج المهدي وأن الرسول عليه الصلاة والسلام قال: سوف يجيء من جهة المشرق، ولكن أيضا الحديث
- أهل زوجتي يقاطعونها دائما دون سبب، وإذا ذهبت إليهم للزيارة ضربها إخوتها أمام والدها بحجة أنها ستزاحم
- أصلحت بين اثنين ، قال الآخر أناحلفت قلت له: أنا أكفرعن حلفك ، وهو مقتدر فهل يجوز ذلك؟
- أوغيونو (Oggiono)