جبريل، أحد الملائكة المقربين إلى الله تعالى، يُعتبر أشرف الملائكة وأقربهم إلى الله، ويُلقب بـ “روح القدس” و”الروح الأمين”. مهمته الرئيسية هي حمل الرسائل إلى الأنبياء، وقد كان ينزل بالوحي والرسائل إلى الرسل عليهم السلام. بعد انتهاء الرسائل، بقي جبريل مسبّحاً لله تعالى، عابداً قانتاً له، ويتنزّل إلى الأرض في كل ليلة قدرٍ كما ذكر الله تعالى في سورة القدر. فضّل الله جبريل على من سواه من الملائكة، وميّزه بصفاتٍ وخصائص جليلةٍ مثل القوّة الهائلة والعظمة. وصف الله جبريل بالقوة في القرآن الكريم عندما قال عنه أنّه شديد القوى. عظمة جبريل تتجلّى بأنّ الله سبحانه كان إذا ذكر الملائكة ذكر جبريل أوّلاً، ثمّ عطف ذكر الملائكة عليه. خلقة جبريل تتميز بالعظمة، فله ستمئة جناحٍ يسدّ بها الأفق. يتمتع جبريل بالتمكين والطاعة، حيث يطيعه جميع الملائكة في السماء، ويكون التمكين له في الأرض بالبطش بأهل الظلم والمجرمين منهم، وجلب النفع والخير لأهل الصلاح والإيمان بإذن الله سبحانه.
إقرأ أيضا:أول من فك رموز الهيروغليفية هو العالم المسلم أبو بكر أحمد ابن وحشية النبطي وليس الفرنسي شامبليون- زوجتي مريضة باكتئاب ذهني حاد يلازمها باستمرار إلا فترات قصيرة، ودائما تأخذ أدوية، وفي جميع الحالات س
- مارغريت دو جاردين
- Amanotanagao Shrine
- ألاحظ أنه كلما قمت بقراءة القرآن في جوف الليل أو قيام أو قرب من الله سبحانه أجدني واقعة في معصية كبي
- ما معنى (لا تكلني إلى نفسي طرفة عين) والتي وردت في أدعية الرسول صلى الله عليه وسلم؟ وشكراً جزيلاً.