في الإسلام، يُعتبر الظلم من أكبر الذنوب وأعظم الآثام، وقد توعد الله الظالمين بالعذاب الشديد في الدنيا والآخرة. النص يوضح أن الظلم يشمل كل أنواعه، سواء كان ظلم النفس أو ظلم الآخرين، مثل أخذ أموالهم، سفك دمائهم، هتك أعراضهم، قذفهم وسبهم، ضربهم وإهانتهم. هذا التأكيد على خطورة الظلم يُظهر العدل الإلهي الذي لا يتسامح مع الظالمين. ومع ذلك، فإن رحمة الله واسعة، حيث فتح باب التوبة أمام كل ظالم. التوبة النصوح هي السبيل الوحيد لتكفير الذنوب المتعلقة بالعباد، ومن شروطها رد الحقوق إلى أهلها. هذا يبين أن الإسلام يجمع بين العدل والرحمة، حيث يُحاسب الظالم على ظلمه ولكن يفتح له باب التوبة إذا رجع عن ظلمه وأعاد الحقوق إلى أصحابها.
إقرأ أيضا:ما سر نجاح وتطور النموذج التعليمي الياباني وفشل وتقهقُر نظيره في الدول العربية؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ضفدع كامبرانغا الفقاعي
- حدث معي منذ خمس سنوات أن كنت في فيلا العائلة، فقالت لي أمي إنها تريد تبديل غرفتي من الطابق العلوي إل
- Jordan–Syria border
- مرة غضب زوجي وقال لي بسبب فعل ما عن قصد وقال: علي الطلاق بالثلاثة لو عملت كده تبقي طالق. فأنا لا أدر
- زوجي رجل شكاك جدا، وفي الفترة الأخيرة اتهمني بالزنا وأنا على ذمته. والله يشهد أني بريئة من اتهامه، ف