جلسة الاستراحة هي جلسة خفيفة تُؤدى بعد السجدة الثانية وقبل القيام في كل ركعة، وهي سنة مستحبة عند الشافعي وإسحاق وأحمد. هذه الجلسة ثابتة في صحيح البخاري، مما يؤكد على أهميتها في السنة النبوية. ومع ذلك، لا تُستحب هذه الجلسة بعد سجدة التلاوة أو للمصلي القاعد، ولا في الركعة الرابعة من الظهر أو الثانية منه إذا أراد التشهد. يُفضل ألا تزيد هذه الجلسة على قدر الطمأنينة، حيث أنها من السنن التي أقلها أكملها، مثل سكتات الصلاة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Petr Ginz
- سفينة النجوم (فرقة موسيقية أمريكية)
- في البداية أعتذر لكم وأرجو أن يتسع صدركم لهذا السؤال الطويل ولكنه هام بالنسبة لي جدا ...زوجي له بنات
- إذا أراد المتنفل في سنة الظهر أن يأتَمَّ بمن يصلي فريضة الظهر: فهل يدخل معه في الصلاة في آخر ركعتين
- أريد المضاربة في الذهب (شراءه عندما يكون السعر منخفضًا، وبيعه عند ارتفاع السعر). عرض عليَّ تاجر ذهب