جلسة الاستراحة هي جلسة خفيفة تُؤدى بعد السجدة الثانية وقبل القيام في كل ركعة، وهي سنة مستحبة عند الشافعي وإسحاق وأحمد. هذه الجلسة ثابتة في صحيح البخاري، مما يؤكد على أهميتها في السنة النبوية. ومع ذلك، لا تُستحب هذه الجلسة بعد سجدة التلاوة أو للمصلي القاعد، ولا في الركعة الرابعة من الظهر أو الثانية منه إذا أراد التشهد. يُفضل ألا تزيد هذه الجلسة على قدر الطمأنينة، حيث أنها من السنن التي أقلها أكملها، مثل سكتات الصلاة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجوكم جاوبوني بالتفصيل على هذا السؤال الشائك : في رمضان تغلب الشيطان على شابين أمسك الأول قضيب الثا
- رولاغ
- هل يجوز وصف فئة بالعبيد، مثلا: المعجبون بالكرة = عبيد الكرة. المعجبون جدا بالغرب = عبيد الغرب. وهكذا
- Norman Buckley
- هل يجوز أخذ مال شارب الخمر عندما يفقد حسه، ويكون المال حلالا للشخص الذي يأخذه؟ أريد الاستفسار.