تناول النقاش الذي أجرته مجموعة متنوعة من الخبراء موضوعًا حيويًا للغاية، وهو العلاقة بين جمال الشخص الداخلي والخارجي ورعايتهم الذاتية واستدامة البيئة. بدأ المحادثة إدهام البنغالي بإشادة بمعالي الطرابلسي لتأكيده على ضرورة النظر إلى ما وراء الشكل الخارجي عند تعريف الجمال. ثم اقترح كريم بن عاشر توسيع نطاق البحث ليشمل مصدر مواد العناية بالبشرة، مؤكدًا على أهمية التحقق من تأثيراتها على كلا من الإنسان والبيئة.
وافق الدكتور نصوح طرابلسي ودعا إلى إرشادات واضحة لشركات تصنيع منتجات العناية الشخصية للتأكد من سلامتها وكفاءتها. انضم إلياس السيوطي لدعم فكرة وضع معايير دولية للحفاظ على جودة عالية وتقليل مخاطر استخدام المكونات الطبيعية. قدمت ابتهج قروي وجهة نظر أكثر شمولاً، موضحة حاجة أي حلول جديدة للعناية بالبيئة للاحترام الكامل لكل من الصحة الإنسانية ونظام الأرض البيئي.
إقرأ أيضا:هوية المصريون القدامى (التأصيل)وأخيرا، أكد كل من عبد المطلب جريسي والدكتور عبد الغنى العمرى على الحاجة للدراسة العلمية المكثفة والمراقبة الدقيقة لاستخدام المواد الطبيعية، خاصة وأن البعض منها يمكن أن يكون
- سؤالي هو: كيف أحس أن ربنا يكافئني على حاجة أو يعاقبني على حاجة، بمعنى حينما ما تحصل لي حاجة غير طيبة
- طلب العلم الشرعي يرجى منه الفضل كله، فهل طلب العلم الدنيوي لشخص في تخصصه يرجى منه الفضل كله؟ وهل ما
- نحن في ليبيا يا فضيلة الشيخ عند دفن الميت فإن قبره يحفر ويسوى بالإسمنت، ثم يصلى على الميت، ويدعى له،
- فعلت شيئًا ما، فسبب لي مرضًا، فهل الله سوف يسامحني على ما أخطأت به في حق نفسي؟ وهل أنال حسنات المرض؟
- هل يجوز لنا تأجير محل تابع للمسجد لشركة التأمين؟ وجزاكم الله خيرًا.