في النص، يتم تقديم تمارين وتطبيقات على جمع القلة في اللغة العربية، مع توضيح الفرق بينه وبين جمع الكثرة. جمع القلة يُستخدم لعدد محدد من الأشياء، بينما جمع الكثرة يُستخدم لعدد غير محدد أو كبير. من الأمثلة على جمع القلة “أفعال” و”أسهُم” و”أحصنة”، حيث تشير هذه الكلمات إلى عدد محدود من الأشياء. في المقابل، “الخيالة” و”الأبنية” و”قلوب” هي أمثلة على جمع الكثرة، حيث تشير إلى عدد أكبر أو غير محدد من الأشياء. النص يوضح أيضًا أن جمع القلة غالبًا ما يكون بزيادة ألف وتاء في نهاية الكلمة، بينما يمكن أن يأخذ جمع الكثرة أشكالاً مختلفة حسب الأصل اللغوي للكلمة. بالإضافة إلى ذلك، يُقدم النص أمثلة شعرية لتوضيح استخدام جمع القلة والكثرة، مثل “الأسماع” (جمع قلة) و”حجار” (جمع كثرة).
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرّواجمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من إعجاز القرآن الكريم أن سورا قد نزلت في مكة وأخرى في المدينة المنورة وما هو السبب على ذلك والدليل
- هل يجوز الدعاء في الصلاة بالرجوع بالزمن إلى فترة محددة من العمر؟ وإذا كان ذلك لا يجوز هل تكون الصلاة
- عندما دعى موسى ربه: (رب اشرح لي صدري و يسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي) فهل كان يشكو من
- ما حكم لبس المرأة نصف أو ثلثي كم، أو تشمير كميها؛ لأن الجو حار، سواء في الشارع أو البلكون أو الشباك
- بسم الله الرحمن الرحيم الإخوة في الله، أما آن الأوان لكي نحكم العقل فيما ورد في السنة النبوية، والتي