يجوز أخذ الأجر على تعليم القرآن الكريم، وفقًا لأصح أقوال العلماء. هذا الجواز يستند إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يشير إلى أن كتاب الله هو أحق ما يُؤخذ عليه أجر. هذا الحديث يدعم فكرة جواز أخذ الأجر على تعليم القرآن، خاصة في ظل الحاجة الملحة لذلك. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء تؤكد على هذا الجواز، مما يجعل تعليم القرآن مقابل أجر جائزًا شرعًا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت في شوق شديد لزوجتي وحصل أن قبلتها وتلامس الفرجان دون حائل فأنزلت، وكنت أظن أنني أملك زمام الأمر،
- شينزو 17 مهمة الفضاء الصينية الجديدة نحو محطة تيانغونغ
- متى أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالقتال؟
- قرأت في مذكرة الشنقيطي رحمه الله في الأصول، عندما تحدث عن النسخ، وقول من قال بنسخ السنة للكتاب، قال
- هل إثم المجاهر بالمعصية أعظم من إثم من يفعلها، وهو مستتر؟ وما حكم من يسمع الموسيقى بصوتٍ عالٍ بحيث ي