في النص، يتم تناول مسألة جواز تسمية الأطفال المسلمين باسم “رفائيل” من منظور الشريعة الإسلامية. يُعتبر اسم “رفائيل” محرمًا لأنه يعود أصله إلى العبرية والإسبانية، ويرتبط مباشرة بالإله الله، مما يجعله غير ملائم لثقافتنا وقيمنا الدينية. يُشير النص إلى أن ابن القيم رحمه الله قد ذكر أن الأسماء التي تخص الديانات الأخرى لا ينبغي أن تُستخدم لأبناء المسلمين. بالإضافة إلى ذلك، يُعتبر التعريف الأكثر شيوعًا لهذا الاسم، وهو “الله قد شفى” أو “الله الشافي”، من الصفات الذاتية للإله التي لا ينبغي أن تُنسب إلى البشر. هذا يُعتبر نوعًا من الشرك المعنوي، حيث يتم نسب صفات الإله إلى شخص آخر. بناءً على هذه النقاط، يُستنتج أن استخدام اسم “رفائيل” للتسمية ليس فقط غير مُشجع ولكنه أيضًا غير جائز وفق تعليمات الشريعة الإسلامية. الهدف النهائي هو تحقيق الاحترام لله ولإنسانته، وهذا يتضمن احترام العقائد والقوانين التي تحدد كيفية التعامل مع الأسماء المرتبطة بالألوهية.
إقرأ أيضا:اصل تسمية مدينة الجديدة المغربية- Heloísa Pinheiro
- أرجو ألا أتجاوز حدود الحياء بسؤالي ولكنني متضايقة جدا، أنا فتاة غير متزوجة وأعاني من كثرة نزول الإفر
- أنا أعيش في دولة فنلندة شمال أوروبا, الجالية الإسلامية لا بأس بها، ولكن المرشدين قلة قليلة, العمل هن
- أنا متزوجة منذ 3 سنوات، وعندما خطبني زوجي أخبرتني امرأة من أقارب زوجي أنّه ابن زنا وأن أمه حملت به ق
- لازاز (بلدية فرنسية)