في حادثة الإفك الشهيرة التي وردت في القرآن الكريم في سورة النور (آيات 11-19)، تعرضت السيدة عائشة رضي الله عنها لافتراءات كاذبة أدت إلى تشويه سمعتها وزواجها بالرسول صلى الله عليه وسلم. بدأت هذه الحادثة عندما غابت عن الجيش أثناء رحلة العودة من غزوة بني المصطلق بسبب فقدان عقد لها، مما أثار الشكوك حول وجود علاقة غير شرعية مع الصحابي صفوان بن المعطل. رغم براءة قلبها ونقاء سريرتها، إلا أن بعض المنافقين والمتشككين استغلوا هذا الظرف لترويج تلك الأكاذيب. ومع ذلك، أثبت الله عز وجل براءتها عبر الوحي والنبوة، حيث نزلت الآيات الكريمة التي تنصفها وتبرئ ساحتها أمام الناس جميعًا. كانت هذه الحادثة درسًا قيمًا في أهمية الصبر والثبات على الحق وعدم الانجراف خلف الشائعات والأقاويل المغرضة.
إقرأ أيضا:كتاب طب النانومقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل تجوز مطالبتي بحقي من الإرث في منزل والدي، مع العلم أن أمي، وأختي العزباء تسكنان في المنزل؟ وما هو
- مشكلتي في الصلاة أنا للأسف أهملت صلواتي وتقريبا لي سبعة أشهر لم أصل مع علمي بعظم هذه المعصية وأنا أذ
- Kim Hyang-min
- ضغط البيانات بدون خسارة
- بحثت عن معنى هذا المتن فلم أجد في شرح مصنف ابن أبي؟ شيئا، حدثنا كثير بن هشام عن جعفر بن برقان، قال س