في حادثة الإفك الشهيرة التي وردت في القرآن الكريم في سورة النور (آيات 11-19)، تعرضت السيدة عائشة رضي الله عنها لافتراءات كاذبة أدت إلى تشويه سمعتها وزواجها بالرسول صلى الله عليه وسلم. بدأت هذه الحادثة عندما غابت عن الجيش أثناء رحلة العودة من غزوة بني المصطلق بسبب فقدان عقد لها، مما أثار الشكوك حول وجود علاقة غير شرعية مع الصحابي صفوان بن المعطل. رغم براءة قلبها ونقاء سريرتها، إلا أن بعض المنافقين والمتشككين استغلوا هذا الظرف لترويج تلك الأكاذيب. ومع ذلك، أثبت الله عز وجل براءتها عبر الوحي والنبوة، حيث نزلت الآيات الكريمة التي تنصفها وتبرئ ساحتها أمام الناس جميعًا. كانت هذه الحادثة درسًا قيمًا في أهمية الصبر والثبات على الحق وعدم الانجراف خلف الشائعات والأقاويل المغرضة.
إقرأ أيضا:دراسة رسمية ميدانية أعدها مجلس النواب المغربي حول اللغة الأولى للمغاربة 🇲🇦 🇲🇦 🇲🇦مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Lezgins
- (12744) 1992 SQ
- منذ سنة 2014 تقريبًا، اشتركت مع شخصين (مساهمة كل منا بالثلث) في قطعة أرضية من أجل بنائها، ولبيع شققه
- أنا شاب أبلغ من العمر 30 عاما تزوجت من بيت أصل زوجة طيبة جدا ومطيعة للغاية ورزقني الله بطفلين منها و
- طلقت زوجتي قبل ١١ سنة، وهي حامل، ولا نعلم أنا وزوجتي هل كانت على جماع معي أم لا، أم كانت طاهرة؟ ولا