في النص المقدّم، يتم توضيح عدة حالات حيث يحق للزوج استعادة المهر من زوجته. أولى الحالات هي عندما تحدث الفرقة والطلاق قبل الدخول، سواء كان هذا الدخول حقيقياً أو حكمياً. هنا، يعتبر رفع العقد كأن شيئاً لم يكن، وبالتالي لا يوجد أي حق للمهر. ثانياً، في حالة “الخلع”، إذا كان السبب يعود إلى الزوجة وكانت قد أخذت المهر بالفعل ولم تستلمه بعد، عليها إعادة المهر للزوج لأنه تنازلت عن حقوقها بإرادتها.
بالإضافة لذلك، هناك بعض الظروف الأخرى مثل اختيار الزوجة عند بلوغها لفسخ الزواج، ارتداد الزوجة عن الإسلام، رفض ولي الزوجة للنكاح بسبب عدم الكفاءة قبل الدخول وغيرها من الأسباب المشابهة. جميع هذه الحالات تعتبر فرقة من جانب الزوجة مما يؤدي لاستحقاق الزوج لاسترجاع المهر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطة والبزيموفي نهاية المطاف، يشير النص إلى أهمية المهر كمظهر للإحترام والكرامة للمرأة في المجتمع الإسلامي. إنه ليس فقط شرطًا أساسيًا للعقد ولكن أيضًا مصدر دعم مالي مهم للنساء في ظروف مختلفة بما فيها الطلاق والموت.
- عمري 17سنة أعاني من مرض عضوي لم يحدد أي أنواع الأمراض هو، فأنا نحيفة جدا وأشعر بالتعب والغثيان بكثرة
- ظهرت لنا منذ 4 سنوات عائلة تدعي صلتها بجدنا الثالث وأنهم أبناء عم لنا ولا يملكون من الوثايق شيئا وكا
- كنجانا سيلباأرشا
- أنا طالب جامعي، وأريد الدّراسة في فرنسا؛ لكي أعمل وأدرس في نفس الوقت، وعندي أخ في الله بين تونس وفرن
- في هذا اليوم عندما دخلنا إلى مادة النشاط العلمي و خصوصا أنني مع خلاف مع المعلم في مسألة علمية وقد أغ