يؤكد النص على أن حب آل البيت لا ينبغي أن يكون الدافع الرئيسي للتوبة أو ترك المعاصي، حيث يجب أن يكون الدافع الأساسي هو الخشوع والخوف من الله وحده. يوضح النص أن ترك المعاصي من أجل اكتساب رضا البشر أو تشريفاتهم يعتبر شكلاً من أشكال الشرك الأصغر، وهو ما يعاقب عليه. في المقابل، إذا كان ترك المعاصي جزءاً من طاعة الله وتم بنية إرضائه، فإنه يمكن اعتباره عملاً خيرياً. يوضح النص أيضاً أن هناك ثلاث درجات لتجنب المعصية: الأولى هي التي تثاب عليها وهي التي يتم فيها الامتناع عن الذنب بسبب الاحترام والتقدير لله فقط، والثانية هي التي يعاقب عليها والتي تحدث عندما يُمتنع الشخص عن الخطيئة بسبب شيء غير الله، والثالثة ليست مكافأة ولا عقوبة. بالتالي، فإن الإخلاص في ترك المعاصي يجب أن يكون لله وحده، وليس لأي مخلوق آخر مهما كانت مكانته.
إقرأ أيضا:كتاب الفيروسات: مُقدّمة قصيرة جدًّامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أتمنى الإجابة عن هذا السؤال أرجوكم أنا أفكر في هذه الأيام في أمر ربما لم يخطر على بال الكثير أتمنى ا
- صديقي يعاني من بلاء، ويقول: إن حل هذا البلاء لا يكون إلا بمعجزة، مثل أن يفقد الذاكرة. فهل يمكن حل ال
- Electoral district of Willoughby
- Cabadbaran
- أنا فتاة مصابة بمس عاشق منذ سنة و11شهرًا، وأعاني من غازات، وخاصة وقت الصلاة، ومنذ أيام قليلة تنزل وق