حديث الرسول عن وزر الإبل هو حديث صحيح ورد في السنة النبوية، يروي قصة مجموعة من الناس من قبيلة عكل قدموا إلى المدينة النبوية وأصابهم المرض. نصحهم النبي صلى الله عليه وسلم بالتداوي بشرب أبوال الإبل، ففعلوا ذلك وشُفوا من مرضهم. ومع ذلك، سرعان ما ارتدوا عن الإسلام وقتلوا راعي الإبل وسرقوا الإبل. عندما علم المسلمون بذلك، طاردوهم وأمسكوا بهم، فأمر النبي بقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم كعقاب على جريمتهم. هذا الحديث يوضح أن التداوي بأبوال الإبل أمر مشروع وجائز، حيث أمر النبي به دون أن يأمر بغسل الأفواه أو تطهير الأثواب، مما يدل على طهارة أبوال الإبل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : التكشيطةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تانيا بهاتيا لاعبة الكريكيت الهندية
- الدعاء بعد الفاتحة أو قراءة سورة قصيرة من القرآن في الركعة الثالثة أو الرابعة هل يجوز؟.
- أنا طالب طب أسنان، وضعنا الاقتصادي -تقريبًا- جيد، عندما انتهيت من الثانوية العامة، حلف والدي ألا ينف
- تزوجت منذ سنتين، ويوما طلبت مني زوجتي أن أطأها في دبرها فرفضت رفضا قاطعا وهددتها بالطلاق فوعدتني بأن
- أنا طالبة أحفظ القرآن كاملا ـ ولله الحمد ـ وكنت أيضا معلمة قرآن، وتركت التدريس والتحفيظ، أشعر بالعجب