حديث الرسول عن وزر الإبل هو حديث صحيح ورد في السنة النبوية، يروي قصة مجموعة من الناس من قبيلة عكل قدموا إلى المدينة النبوية وأصابهم المرض. نصحهم النبي صلى الله عليه وسلم بالتداوي بشرب أبوال الإبل، ففعلوا ذلك وشُفوا من مرضهم. ومع ذلك، سرعان ما ارتدوا عن الإسلام وقتلوا راعي الإبل وسرقوا الإبل. عندما علم المسلمون بذلك، طاردوهم وأمسكوا بهم، فأمر النبي بقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم كعقاب على جريمتهم. هذا الحديث يوضح أن التداوي بأبوال الإبل أمر مشروع وجائز، حيث أمر النبي به دون أن يأمر بغسل الأفواه أو تطهير الأثواب، مما يدل على طهارة أبوال الإبل.
إقرأ أيضا:تشابه الزي الجبلي المغربي والسعوديمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب غير متزوج، ويقارب عمري الثلاثين. أُتيحت لي حالياً فرصة أداء مناسك الحج بثمن جد مناسب. أعمل ف
- ما هو هَدْيُ الرسول صلى الله عليه وسلم ِفي خطبتيه في الجمعة؟ بماذا كان يُكمِلُ كلا الخُطبتبن هل كما
- أعمل موظفا وفي كل شهر يصرف لي راتب فأدخر منه وأنفق منه ولا أحصي كم المال الذي دخل في مدة زمنية معينة
- أرجو أن يتسع صدركم لي، أراح الله قلبكم. لي زميلة في العمل، متدينة جدا، وممتازة في كل الصفات التي تجع
- القرآن نزل لفظًا ومعنى، فما براهين مطابقة النص التفسيري (على سبيل المثال «تفسير السعدي») للنص القرآن