يُقدّم النص صورة واضحة عن شأن معلم القرآن الكريم في الإسلام، حيث يرتقي بمكانته إلى مرتبةٍ مُحترمةً ورائدةً. يُؤكد الحديث النبوي الشريف على أن خير المسلمين هم من يتعلمون القرآن ويعلمونه للآخرين، وأن فضل العالم على العابد كفضل النبي عليه الصلاة والسلام على أدنى الخلق.
يشير النص إلى أهمية المعرفة الدينية ونشرها، إذ يعتبر تبادل المعرفة في بيوت الله محفزًا لتقوى الروح وبث السكينة. كما يؤكد أن الملائكة تُرفع أجنحتها لطالب العلم رضًا بما طلب، ويرث العلماء الأنبياء بالعلم الذي ينتقل عبر الأجيال. ويسلط الضوء على ثواب المعلم الذي لا ينقص من أجره شيئًا بمجرد نقل المعرفة إلى الآخرين، ويُقارن الحياة المنجسة بالحياة المقدسة التي تُحِدّز بذكر الله أو العلم أو المتعلم.
إقرأ أيضا:الخط العربي المغربي الأصيلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا امرأة في الـ 43 من العمر، مطلقة ولدي بنتان 16 و 13 عاما، وولد 9 أعوام. هل يجوز لي أن أذهب للعمرة
- أثناء الجلوس بين السجدتين أقول دائما «اللهم اغفر لي» وأقول أيضا «أعوذ بالله منه» فهل قول «أعوذ بالله
- طلقت زوجتي ثلاث طلقات على فترات متباعدة، وكانت في الطلقة الثانية بالدورة الشهرية. فهل تصح لي كزوجة أ
- Peritoneal dialysis
- ما حكم الدعاء على مسلم يؤذيني أو يؤذي مسلمين آخرين؟.