في الإسلام، يُعتبر إخراج الزوجة من مسكنهما المشترك خلال فترة الخلافات الزوجية أمرًا محظورًا. هذا الحكم مستمد من القرآن الكريم والسنة النبوية وآراء علماء الفقه الإسلامي. القرآن الكريم يوضح في سورة الطلاق أن المرأة يجب أن تُسكن في نفس المكان الذي يسكن فيه زوجها، ولا يجوز إخراجها إلا في حالة وجود فاحشة مبينة. هذا التأكيد على حرمة منزل الزوجية يهدف إلى حماية حقوق المرأة وضمان استقرار حياتها الشخصية. السكن يُعتبر جزءًا أساسيًا من نفقتها التي يجب على الزوج توفيرها، وهو ضروري لتلبية احتياجاتها اليومية مثل الاستراحة والحماية والأمان. بالإضافة إلى ذلك، طرد الأمهات لأطفالهن تحت وطأة الانفعال يمكن أن يؤدي إلى تفريق الأسرة، وهو ما يتعارض مع القيم الأخلاقية والدينية للإسلام. لذلك، يُشدد على أهمية التسامح والصبر والتواصل البناء بين الأزواج لإدارة الأزمات العائلية وتجنب تجاوز الحدود القانونية والمعنوية.
إقرأ أيضا:قبيلة المهاية الهلالية بالمغرب الاقصى- أنا شاب أبلغ من العمر ثلاثين عاما وقد أحببت فتاة عندما كنت في الخامسة والعشرين من العمر وطلبتها للزو
- شخص أراد أن يتعلم السواقة في مركز السواقة فطلب من صديقه أو من المجموعة الذين يملكون التجارة أن يدفعو
- نفق كالفالسوند
- يعجز الكلام عن تفسير المشاعر، أما الكلمات فلا تكفي للتعبير: أخي-هداه الله- تصرفاته غير مقبولة وهذا م
- يا شيخ قيام الليل أطلب فيه تكميل دراستي وحبي للدراسة لأني أنا أكره الدراسة والعلم، فهل يجوز لى قيام