يؤكد النص على حرمة امتهان المقابر، حيث يُحرم المشي عليها أو جعلها طرقاً أو الصلاة فيها أو إدخالها في مساكن الناس. ويُشير إلى أن الميت له حرمة كحرمة الحي، مستشهداً بنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن الجلوس على القبر أو الدوس عليه. كما يُلعن من يفعل ذلك إذا كانت المقبرة لا تزال تحتوي على رفات الموتى. ومع ذلك، إذا تحولت رفات الموتى إلى تراب، فلا بأس باستعمال المقبرة كمزارع أو بيوت أو غير ذلك.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجتي كانت حاملًا، وتم إجهاض الطفل في العام السابق بعد خمسة أشهر؛ بسبب ارتفاع ضغط الدم نتيجة المشاجر
- دخلنا في نقاش أنا وبعض الناس في حكم الشرع وما يستحقه فاعل حادثة مريعة كالتي سوف أقولها الآن: شاب في
- هل يجوز أن تشمر المرأة كميها، ليس بنية إظهار جمال ذراعيها وفتنة الرجال، ولكن كنوع من التمرد على التق
- يوجد في بيتي تمثالان قد أهداهما لي صديق عبارة عن رأس ملك مصر وملكة مصر . هل التماثيل المحرم وجودها ف
- حادث حافلة البندقية عام ٢٠٢٣