يؤكد النص على حرمة امتهان المقابر، حيث يُحرم المشي عليها أو جعلها طرقاً أو الصلاة فيها أو إدخالها في مساكن الناس. ويُشير إلى أن الميت له حرمة كحرمة الحي، مستشهداً بنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن الجلوس على القبر أو الدوس عليه. كما يُلعن من يفعل ذلك إذا كانت المقبرة لا تزال تحتوي على رفات الموتى. ومع ذلك، إذا تحولت رفات الموتى إلى تراب، فلا بأس باستعمال المقبرة كمزارع أو بيوت أو غير ذلك.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت مع ثلاثة من الشباب مجموعة للدعوة إلى الله ولكن هناك مشكلة وهي: أن أغلب من ندعوهم وبعد كثير من ال
- You Give Me Something (Jamiroquai song)
- قبل كل شيء أشكركم على تعاونكم المستمر، وبارك الله لكم وفيكم، بالنسبة لصلاة الجماعة فنحن نعمل في شركة
- فعلت الكثير من المحرمات من الكذب إلى السرقة إلى فقدان الشرف والزنا وحلفت على كتاب الله أكثر من25مرة
- بصراحة عندما أرى كافراً أو مشركاً أتحسر وأتمنى أن يكون مسلماً ويعلم الله أني أدعو لهم بالهداية للإسل