تقدم قصة “ليلى وسارة” دروسًا قيمة حول أهمية الأخلاق والتعاطف لدى الأطفال بطريقة جذابة وبسيطة. تدور أحداث القصة في قرية هادئة حيث تنمو الطفلة ليلى لتصبح مثالًا يحتذى به بسبب حسن تصرفاتها الفطرية. وعلى الرغم من عدم وجود توجيه صارم من والدتها، فإن ليلى قد اكتسبت بالفعل مبادئ احترام الآخرين والتسامح بفضل تربيتها المبكرة. وفي لحظة اختبار حقيقية، أثبتت ليلى قدرتها على التعامل بشكل إيجابي مع موقف صادم عندما فقدت صديقتها سارة دميتها المفضلة في النهر. بدلاً من الاستخفاف بالموقف أو تركه دون اهتمام، نظمت ليلى بسرعة فريق بحث لمساعدة سارة، مما يعكس حساسية عالية وفطنة اجتماعية غير شائعة بين أقرانها. نجاح جهود البحث يؤكد قوة التعاون والإيثار الذي تقدمه ليلى، وهو ما يترك تأثيرًا دائمًا على قلب سارة ويؤكد للقراء أيضًا قيمة حسن التصرف في تشكيل العلاقات الإيجابية والمجتمعات الصحية.
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء في خدمة الإنسان- (23378) 3043 T-2
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: -للميت ورثة من الرجال: (ابن) العدد 4 (زوج) -للميت ور
- ما الفرق بين تتبع الرخص والأخذ بالأيسر لي إن كان حلالا؟.
- هل إذا قال الزوج لزوجته أنت تشكلي لي مشاعر الطفل الرضيع تجاه أمه يعد هذا ظهاراً؟
- وافق حملي رمضان 2017، فصمت ما تيسر لي، ولم أستطع القضاء بعدها بسبب الرضاعة، ونقص الحديد في الجسم. وب