حسين الجسمي، المغني والشاعر والملحن الإماراتي البارز، قد قطع رحلة فنية مثيرة بدأت من مدينة الشارقة ووصلت إلى العالمية. منذ بداياته مع فرقة “أبناء زايد”، أثبت الجسمي نفسه كشخصية رائدة في المشهد الموسيقي العربي الحديث. تتميز مسيرته الفنية بالتزام عميق بالقيم الثقافية والإنسانية للفن الخليجي والعربي، حيث قدم موسيقى تجمع بين التراث والتجديد.
الأغاني المنفردة للجسمي، خاصة “إلى كل اللي بيحبوني”، فتحت أبواب النجاح الواسع أمامه. موهبته الملحنة واضحة في كتابته لأغانيه الخاصة وتعاونه مع الشعراء والموسيقيين الآخرين، مما أدى إلى إنتاج ألبومات شهيرة مثل “الحياة حلوة” و”أنا غير”. بالإضافة إلى ذلك، فإن دوره الإنساني واضح من خلال مشاركاته الخيرية والداعمة للأطفال والأسر المحتاجة، فضلاً عن عمله كمبعوث نوايا حسنة لدى برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء البيئة: نظرة شاملةعلى الرغم من نجاحاته الدولية، حافظ الجسمي على جذوره الثقافية العربية الأصيلة واستلهم الاتجاهات الحديثة في الموسيقى العالمية. هذه الرحلة المثمرة تؤكد على ثراء ثقافته وقوة وفنّه الذي استطاع به تحقيق مكان
- طب الأنف والأذن والحنجرة
- قبل صلاة العشاء بحوالي نصف ساعة أو أكثر بقليل عصرت حبة من جسمي، فجلست تنزف، فوضعت منديلا عليها حتى أ
- ما حكم تقديم مساعدة لرجل من غير المحارم، وتفريج كربته (سواء بعلمه، أو بدون علمه) في إيجاد وظيفة؟ أو
- في أول الزواج كنت أتزيّن لزوجي، وكنا نمزح مع بعض، وقلت له: «لا تتعود على مثل هذا كل يوم»، فقال لي: «
- كنت قد خصصت نسبة ثابتة من دخلي الشهري لإنفاقها في سبيل الله، وكنت أدخر ما يفيض عن إنفاقي من هذا المب