يتناول النص مسألة حفظ الدين من خلال توضيح العلاقة بين التكفل الإلهي والأسباب البشرية. يُشير النص إلى أن الله سبحانه وتعالى قد تكفل بحفظ الدين، ولكن هذا لا يعني أن الجهود البشرية غير ضرورية. بل على العكس، إنكار الأسباب البشرية يُعتبر ضلالًا في الدين وسفهًا في العقل. فالله حكيم، ولا تكون الأشياء إلا بأسباب. القرآن الكريم يؤكد هذا المبدأ بقوله: “إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون”. لذا، فإن حفظ الدين يتطلب جهودًا بشرية مثل نشر الدين، وبيانه للناس، والدعوة إليه. على مر التاريخ، كان علماء السلف يقومون بهذه الجهود لحفظ الدين من البدع العقدية والعملية. لذلك، يجب على المسلمين القيام بما أوجبه الله عليهم من الدفاع عن الدين وحمايته ونشره بين العباد. في الختام، يتحقق الحفظ المطلوب للدين من خلال التكفل الإلهي والأسباب البشرية معًا.
إقرأ أيضا:كتاب دليل العمل في مختبر الفيزياءمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أود من فضيلتكم أن تفتوني بما يرضاه الله لعباده، والله لا يرضى الذل لعباده. أنا متزوجة من رجل يكبرني
- تزوجت و كانت علاقتي بأهل زوجي جيدة، فأنا من النوع الهادئ، قليلة الكلام، ومن طبعي أن لا أوجه أي إساءة
- 1-هناك أزواج يعترفون أن زوجاتهم لا ينقضن وضوءهم فيلمسونهن لمسات بريئة ويشاركونهن أغراضهن«كالمنشفة و
- أنا أعلم أن الجلوس بجانب شارب الخمر ملعون، أنا شاب أعبد الله وأصلي وأقنع الناس بالدخول إلى ديني ونجح
- Pseudorasbora parva