في الثقافة الإسلامية، يُنظر إلى الاحتفال بأول يوم صيام في شهر رمضان المبارك على أنه أمر غير محرم شرعاً، بشرط ألا يتضمن عبادات مبتدعة أو تحويل هذا اليوم إلى عيد جديد. إذا كان الهدف من الاجتماع على الإفطار هو نشر الحب والتآخي وتعزيز الروابط الاجتماعية، فلا مانع من ذلك. وقد أشار الشيخ ابن عثيمين إلى أن إعلان الإفطار العام لا بأس به لأنه دعوة للخير. أما إفطار الجمعيات، فيُشجع عليه عندما يدعم قيم التواصل الاجتماعي والإنساني وتقديم المساعدة للصائمين المحتاجين، مع التأكد من عدم كونه مجرد دعاية تجارية. بالنسبة لليلة السابع والعشرين وختم القرآن، رغم أنها من أفضل ليالي العشر الأخيرة لاحتمال وجود ليلة القدر فيها، إلا أنه يجب توخي الحذر من جعلها عيداً رسمياً. تقليد ختم القرآن والحصول على الحلوى ليس له أساس شرعي واضح وقد يؤدي إلى الاعتقاد الخاطئ بأن تلك الليلة هي ليلة القدر. ومع ذلك، يمكن تقديم الحلوى للأطفال وغيرهم بنية حسنة دون ربطها بهذه المناسبة الخاصة.
إقرأ أيضا:نسبة السلالة E-M81 حسب دراسة Bosch et al. 2001 وكشف التدليس حول أصول السلالة E-M35- عرض علي بنك الجزيرة بطاقة ائتمانية بها مبلغ معين محدد براتب ونصف من مرتبي، ورسوم هذه البطاقة 150 ريا
- أنا موظف في أحد البنوك الربوية ، ويستحق لي بعد انتهاء خدماتي منه تعويض نهاية خدمة ومدخرات وهذه المست
- سؤالي هو: هل إذا قام العبد بعبادة غير الفريضة، فحصل له خشوع كبير إلى درجة أنه أنهكه، وكأنه صرف كل خش
- ما هو نصاب الزكاة لأبي فقد مات في نهاية شهر يناير2009، وقد قالت زوجة أبي إنه لم يدفع الزكاة منذ أن ر
- خطيبتي لها عم أكبر منها بست سنوات عنده 32 سنة قابلته وأنا كنت معها كان راجعا من السفر حضنته وقبلته ع