في حالة فقدان الزوجة لقدرتها على إدارة أموالها بسبب مرض اعتلال عضلة القلب الذي أدى إلى شللها وفقدان ذاكرتها، تُعتبر في حكم المجنون من الناحية الشرعية. هذا يعني أن ملكيتها لأموالها تستمر، ولا يجوز الاعتداء عليها. يجب أن يكون هناك ولي يقوم على أموالها ويحفظها لها ويصرفها على منافعه. في حال وجود خلاف بين الزوج وأهل الزوجة حول هذه الأموال، يكون والد الزوجة هو القيم على أموالها. لذلك، يجب دفع أموالها ومجوهراتها إلى والدها، وهو ينفق عليها منها أو من ماله إن شاء. من المهم توثيق استلام الأموال من قبل أهل الزوجة بالشهود، وكتابة إيصال بما استلموه منك، خاصة في حالة وجود خصومة بينكما. ليس لأهل الزوجة المطالبة بأي شيء من مجوهراتك أو أكثر من مالها، ولكن إذا تراضيتما على شيء تطيقه، يمكن اعتباره جزءًا من نفقتها التي تحتاجها.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء الأغذيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هي أسماءالقراءات التى اعتمدت لطباعة المصحف الشريف؟
- خرج مني يمين طلاق على النحو التالي: أنت طالق إذا دخلت بيت خالتك أو كشفت على شخص أنا غطيتك منه فماهو
- من كان عنده بيت مؤثث أو شقة مؤثثة في مدينة أخرى وليس له فيها زوجة ولكن له أقارب ورحم فإذا أقام يومين
- لي أخ ذكر, وآخر متوفى قبل عدة سنوات, وليس لدينا أخوات, وأمي مريضة نفسيًا منذ أكثر من عشرين سنة, وأبي
- عندما أتصفح الفتاوى الخاصة بالحياة الزوجية تثار شهوتي ويتدفق المذي من شدة الشهوة، مع العلم بأنني أست