وفقاً للشريعة الإسلامية، يتمتع الزوج بالمسؤولية المالية تجاه زوجته، والتي تنبع من عدة آيات قرآنية وأحاديث نبوية. يعتبر الرجل “قوام” على المرأة، وهذا يعني أنه ملزم بتوفير الاحتياجات الأساسية لها، بما يتناسب مع مستوى معيشتهم. هذا التزامه يشمل تلبية احتياجاتها اليومية والصحية والترفيهية ضمن حدود قدرته المالية.
إذا امتنع الزوج عن الإنفاق، لدى المرأة خياران: الأول هو الانفصال للاستقلالية المالية، والثاني هو الاستمرار في الزواج ولكن تحت شروط قانونية ودينية واضحة. في الحالة الثانية، يجب على الزوج تقديم نفقة مناسبة تشمل السكن والمصاريف اللازمة للحياة الكريمة. بعض العلماء مثل الشيخ ابن عثيمين يسمح للمرأة برفض الحياة الجنسية حتى يحصل على حقوقها المالية كاملة.
إقرأ أيضا:حملة مباركة في موريتانيا داعمة لحملة #لا_للفرنسة بمناسبة القمة العربية في الجزائرمن المهم التأكيد على أن دور الزوج كقائد أسري مستمر بغض النظر عن الظروف الاقتصادية. ومع ذلك، هناك استثناءات لهذه القاعدة فيما يتعلق بالأمور الشخصية التي قد تحتاج لموافقة مشتركة بين الطرفين. وبالتالي، توضح الشريعة الإسلامية توازن دقيق بين حقوق وواجبات كل طرف في العلاقة الزوجية لضمان العدالة الاجتماعية داخل المجتمع المسلم.
- السعادة هي بندقية دافئة
- Sainte-Gemmes-d'Andigné
- مما لا يخفى على أحد أن العقود التجارية تطورت تطوراً مذهلاً بين الفينة والأخرى مما يتطلب جهداً كييراً
- أعمل في شركة في قسم المشتريات, ونظراً لأن مقر الشركة بالصعيد, ومعظم الشركات الموردة لقطع الغيار لشرك
- بسم الله الرحمن الرحيم سؤالي هو عن وقت خروج الصلاة فمثلا وقت صلاة الظهر هنا في أمريكا 12.30 فمتى ندر