بعد الطلاق، تُعتبر المرأة في فترة العدة أجنبية عن زوجها السابق، مما يجعل من غير الجائز قانونياً ودينياً أن يعيشا تحت سقف واحد. في حالة الطلاق البائن، تعود الملكية القانونية للمكان إلى الزوج فقط، ويمكنه أن يسمح للمرأة المقيمة سابقاً بتغطية فترة عدتها بشرط توفر مساحة خاصة ومغلقة لها، بالإضافة إلى حضور شخص آخر لضمان عدم حدوث أي نوع من الاختلاء المحرم شرعاً. أما بالنسبة للمطلقة الرجعية، فإنها ملزمة بالإقامة ضمن منزل الزوجية حتى نهاية مدة العدّة، وفقاً لقول النبي محمد صلى الله عليه وسلم: “لا تطردوها”. رغم حرمان المرأة من حقوق مثل النفقة والسكن بشكل مؤقت عقب طلاقهما النهائي، إلا أنها تتمتع بحماية شرعية بشأن ضرورة توفير مكان آمن لها وعدم إجبارها على المغادرة ضد إرادتها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اتْمَاكْ الحذاء الذي يلبسه الفارسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي أخ يعمل مشرفا في أحد المراكز التربوية الأهلية، فلاحظت أنه يصحب معه أحد الطلاب أمرد، وعمره 15 سنة
- أعمل في شركة استيراد وتصدير، وصاحب العمل سمح لي إذا كانت أمامي فرصة لتحقيق ربح مادي خارج الشركة أن أ
- Marcos Morales
- أنا رجل شديد الشهوة الجنسية, ولا أستطيع أن أبتعد عن زوجتي خلال فترة الدورة الشهرية، وأستمتع بها وفق
- أفيدونا أفادكم أفادكم الله. والد زوجتي لديه ست بنات وولدان، ولديه محل تجارى يريد بيع نصفه، ويريد توز