في الإسلام، يُعتبر حق تسمية المولود من حقوق الأب، وهو ما أكده العلماء. هذا الحق مستمد من الشرع، حيث يُنظر إلى النسب والمنسوب على أنهما من حقوق الأب. ومع ذلك، يُشجع على التشاور مع الأم في اختيار الاسم، بهدف الوصول إلى اسم مقبول للطرفين. في حالة التعارض، يكون للأب الكلمة الأخيرة. اسم “نجيب” هو مثال على اسم حسن ومشتق من صفات حميدة مثل النبوغ والذكاء، ولا يوجد مانع شرعي من تسمية المولود بهذا الاسم. من المهم أن تتفهم الأم أن حق الأب في تسمية المولود يأتي من الشرع وليس من حقها فقط. ومع ذلك، يمكن للأب أن يراعي مشاعر الأم ويحاول التوفيق بين الرغبات. في النهاية، اسم “نجيب” هو اسم حسن ومناسب، ويمكن للأم أن تطمئن بأن هذا الاسم لن يؤثر سلبًا على علاقتها بابنها. رضاك بحكم الشرع في جميع الحالات هو الأفضل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : ساحمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يوجد مستأجر أصلي عقد عقد إيجار مع المالك في وقت لا يوجد فيه إلا القانون القديم، ولكنه حدد المدة فيه
- السلام عليكم و رحمة الله و بركاته. أنا في كثير من الأحيان أقول في نفسي والله إني أحبك يا الله يا رب
- كنت أنتظر صاحبي للذهاب إلى العمل وتأخر، وعندما أتى كنت أعاتبه وأضحك معه وقلت له لن أنتظر مرة ثانية،
- أنا متزوجة، ولي أم وأخت تعيش معها، وأخ متزوج، وأمي تأخذ معاشا عن أبي الذي توفي منذ 9 أشهر، وترك كافي
- أنا ووالديّ علينا قضاء ثلاثة أيام من كل سفرة سافرناها، لأننا كنا عندما نسافر ونجلس أكثر من 3 أيام نص