تعترف جمهورية مصر العربية بحقوق الأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة كجزء لا يتجزأ من المجتمع المصري، ملتزمة بتوفير بيئة داعمة تضمن لهم حياة كريمة وفرصًا متساوية. يشكل هؤلاء الأفراد ما يقارب 10% من السكان، مما يستدعي اتخاذ خطوات فعالة لدعمهم وتمكينهم. تركز الجهود الحكومية على تطوير سياسة شاملة لدمج ذوي الاحتياجات الخاصة في النسيج الاجتماعي والثقافي والاقتصادي للدولة. تشمل هذه الجهود ضمان الحق في التعليم والتدريب المهني، وتقديم دعم مادي واجتماعي لتحقيق توازن بين احتياجاتهم الشخصية واحتياجات المجتمع الأكبر. تبنت وزارة الصحة المصرية برنامجاً وطنياً لإعادة التأهيل يهدف إلى رفع مستوى جودة الخدمات المقدمة للأفراد ذوي الإعاقات المتنوعة، بما في ذلك الرعاية الطبية والصحة النفسية والدعم النفسي والعلاج الطبيعي. كما تعمل الوزارة على تحسين نوعية المحترفين القائمين على رعاية ودعم هذه الفئات من خلال دورات تدريبية منتظمة. بالإضافة إلى ذلك، شهد قطاع الأنشطة الثقافية والفنية تقدماً ملحوظاً في دعم إمكانيات ذوي الاحتياجات الخاصة، بينما تقدم جمعيات ومجموعات شبابية دعماً فنياً من خلال تنظيم مسابقات رياضية تناسب الجميع. هذه الخطوات تعزز تماسك المجتمع الداخلي وتتيح فرص مشاركة واسعة أمام جميع الطبقات دون انحياز لبواعث اجتماعية أخرى.
إقرأ أيضا:كتاب أسس الكيمياء الصناعية- زوجتي أفطرت معظم رمضان قبل الماضي بسبب النفاس، وما تبقى منه بسبب الرضاعة، ولم تستطع أن تقضي ما فاتها
- قال تعالى في سورة المرسلات: ألم نهلك الأولين* ثم نتبعُهُمُ الآخرين. كيف عطفنا المرفوع في قوله تعالى
- لقد كنت في زمن مضى تاجر ذهب ، والشك ينتابني من كل شخص، دخل ثلاث نساء وعند انتهاء المعاملة شككت في اخ
- Christel Verstegen
- إذا غلب على ظن الإنسان أنه خرج منه مذي بناء على أنه فكر في الجماع، واشتدت عنده الشهوة في المنام، وقب