في النقاش حول مفهوم الحقيقة، يتفق المتحدثون على أن الحقيقة نسبية وليست وهمًا. مسعدة الكيلاني تؤكد أن الحقيقة ليست مجرد وهم، بل هي بناء اجتماعي وعلمي يستند إلى الأدلة والخبرة المشتركة. وتوضح أن التناقضات في وجهات النظر تنشأ من تفسير مختلف للأدلة أو من قيم ومعتقدات مختلفة، وليس من عدم وجود حقيقة ذاتها. نهى المنوفي تعزز هذه الفكرة، مشيرة إلى صعوبة إيجاد تعريف واحد للحقيقة في عالم متنوع ثقافيًا وسياسيًا. تقترح أن البشر يمكنهم الوصول إلى حقيقة نسبية من خلال التجربة المشتركة، البحث العلمي، والممارسات الاجتماعية. وتؤكد أن الاختلافات في وجهات النظر تأتي من تفسير مختلف للأدلة أو من قيم ومعتقدات مختلفة، وليس لأن الحقيقة نفسها غير موجودة. بالتالي، يجمع المحاورون على أن الحقيقة ليست وهمًا بقدر ما هي بناء اجتماعي وعلمي يستند إلى الأدلة والخبرة المشتركة، وأن الاختلافات في وجهات النظر تنشأ من تفسير مختلف للأدلة أو من قيم ومعتقدات مختلفة.
إقرأ أيضا:عبدالرحمن الداخل المعروف بصقر قريش
السابق
العنوان التوازن الصحي بين العمل والحياة الشخصية
التاليالعنوان التوازن بين التكنولوجيا والتعليم تحديات الحاضر ومستقبل التعليم
إقرأ أيضا