في النقاش حول مفهوم الحقيقة، يتفق المتحدثون على أن الحقيقة نسبية وليست وهمًا. مسعدة الكيلاني تؤكد أن الحقيقة ليست مجرد وهم، بل هي بناء اجتماعي وعلمي يستند إلى الأدلة والخبرة المشتركة. وتوضح أن التناقضات في وجهات النظر تنشأ من تفسير مختلف للأدلة أو من قيم ومعتقدات مختلفة، وليس من عدم وجود حقيقة ذاتها. نهى المنوفي تعزز هذه الفكرة، مشيرة إلى صعوبة إيجاد تعريف واحد للحقيقة في عالم متنوع ثقافيًا وسياسيًا. تقترح أن البشر يمكنهم الوصول إلى حقيقة نسبية من خلال التجربة المشتركة، البحث العلمي، والممارسات الاجتماعية. وتؤكد أن الاختلافات في وجهات النظر تأتي من تفسير مختلف للأدلة أو من قيم ومعتقدات مختلفة، وليس لأن الحقيقة نفسها غير موجودة. بالتالي، يجمع المحاورون على أن الحقيقة ليست وهمًا بقدر ما هي بناء اجتماعي وعلمي يستند إلى الأدلة والخبرة المشتركة، وأن الاختلافات في وجهات النظر تنشأ من تفسير مختلف للأدلة أو من قيم ومعتقدات مختلفة.
إقرأ أيضا:هوية المصريون القدامى (التأصيل)- أمّي تقترض من خالي مالًا؛ بحجة أنها تصرف عليَّ مصاريف الكلية؛ فأنا في كلية الطب، لكنها في الحقيقة تك
- أمي رحمة الله عليها كانت قبل أن تتوفى تركت كل فلوسها وذهبها معي في البنك، على أساس أنني أساعدها بدل
- السلام عليكم... وبعد: ذهبت إلى مركز الضرائب لاستخراج بعض الأوراق، فاستقبلني أحد العمال في المركز بحف
- شيخنا الكريم: إني والحمد لله لا أغضب في تصرفاتي، وأحاول إرضاءها بشتى الطرق. لكن إذا تصرفت بشكل عفوي
- أسعدتم صباحاً، طبتم وطابت جهودكم المباركة. في حالة طلاق المرأة: ما مصير الأولاد: مع الأب أو الأم، عل