وفقًا للنص المقدم، فإن حكم أكل لحم النعام هو الجواز والمباحية. هذا الحكم مستمد من عدة مصادر شرعية. أولاً، الأصل في الأطعمة هو الحل، كما جاء في القرآن الكريم: “يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الأَرْضِ حَلالًا طَيِّبًا” (البقرة: 168). ثانيًا، النعامة مستطابة، أي أنها طيبة الطعم، مما يجعلها ضمن الأطعمة المباحة. بالإضافة إلى ذلك، قضت الصحابة ببدنة في النعامة، مما يدل على أنها صيد مأكول. هذا القضاء من الصحابة يؤكد على جواز أكل لحم النعام. لذلك، يمكن القول بأن أكل لحم النعام جائز ومباح بلا أدنى ريب، بناءً على هذه الأدلة الشرعية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي زوجة نشاز تخرج بغير إذني، وتتصرف ماديا دون علمي بإرسال أموال لأمها، وإخوتها، وصديقتها؛ مما ترتب
- أبي مريض نفسيا، وكذلك عنده سكر وضغط، ويستخدم علاج عضلات للقلب. يصلي في المنزل. فما حكم ذلك؟
- أسال عن حديث: (دعوا الناس في غفلاتهم يرزق الله بعضهم من بعض) هل هو صحيح؟وإذا تدخل شخص بين بائع ومشتر
- Taskin Ahmed
- في الحرب الأخيرة على غزة حدث أن استشهد رجلان بصاروخ زنانة, وصلي على الشهداء حينها ودفنوا, وحين عدنا