وفقًا للنص المقدم، فإن حكم أكل لحم النعام هو الجواز والمباحية. هذا الحكم مستمد من عدة مصادر شرعية. أولاً، الأصل في الأطعمة هو الحل، كما جاء في القرآن الكريم: “يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الأَرْضِ حَلالًا طَيِّبًا” (البقرة: 168). ثانيًا، النعامة مستطابة، أي أنها طيبة الطعم، مما يجعلها ضمن الأطعمة المباحة. بالإضافة إلى ذلك، قضت الصحابة ببدنة في النعامة، مما يدل على أنها صيد مأكول. هذا القضاء من الصحابة يؤكد على جواز أكل لحم النعام. لذلك، يمكن القول بأن أكل لحم النعام جائز ومباح بلا أدنى ريب، بناءً على هذه الأدلة الشرعية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سان بروسبرو
- كنت أفكر في أشياء جنسية، ومن ثم نمت فلما استيقظت وجدت بللا، مع العلم أنني أعاني من إفرازات، فاعتبرته
- ياشيخ كنا أنا وأبي و صاحب أبي في منطقة صحراوية بعيدة ونحن نمشي فيها أذن أذان المغرب وكان يوجد مسجد ع
- السبورة السوداء
- نعيش في الغرب ...ونواجه صعوبة في حساب وقت الصلاة وعمل تقويم لمواقيت الصلاة للسنة كاملة بسبب صعوبة فه