**حكم إتيان الزوجة من الدبر** هو موضوع محرم في الإسلام، وفقًا للأدلة الشرعية من السنة الثابتة وقول الصحابة والتابعين ومن بعدهم من أئمة الإسلام. فقد ورد في الحديث النبوي الشريف: “ملعون من أتى امرأته في دبرها” (رواه أبو داود والنسائي)، مما يدل على تحريم هذا الفعل. كما أكد شيخ الإسلام ابن تيمية على حرمة إتيان المرأة في دبرها، واعتبره كبيرة من الكبائر. هذا الحكم متفق عليه بين جماهير العلماء، بما في ذلك الأئمة الأربعة: أبي حنيفة، ومالك، والشافعي، وأحمد. إن إتيان الزوجة من الدبر يعتبر قبيحًا طبعًا ومحرمًا شرعًا، ويعد من الكبائر التي توعد صاحبها بالحرمان من نظر الله تعالى إليه يوم القيامة. لذلك، يجب على المسلمين الابتعاد عن هذا الفعل المحرم والالتزام بتعاليم الإسلام في العلاقات الزوجية.
إقرأ أيضا:السلالات الجينية لرفات غرناطة الأندلسية وكشف التدليس الشعوبيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قال ابن العطار في [ أدب الخطيب ]: « ومما يجب على الخطيب المبادرة إليه، واجتناب تركه أنه إذا أتاه كاف
- سمعت عن الأجر الكبير لقول: «لا إله إلا الله، ولا حول ولا قوة إلا بالله»، فحرصت على إدراجها في أذكاري
- طلبت سيارة أجرة للذهاب إلى بيت صديقي، فلما وصل قائد السيارة، أردت أن ألغي الرحلة، فلما سألني الرجل:
- خطبت ابنة خالتي لمدة عام واختلفنا في بعض الأمور وانفصلنا، وبعد عدة أشهر من الانفصال خطبت فتاة أخرى و
- لقد علمت من خلال فتاواكم السابقة أن عورة المرأة المسلمة للمرأة المسلمة من السرة إلى الركبتين و أما ل