يبيح النص إجراء عمليات إزالة التشوه الخلقي، سواء كان هذا التشوه ناتجاً عن مرض أو حادث أو خلقة، بشرطين أساسيين. الأول هو أن تكون الأدوية المستخدمة في العملية شرعية أو مباحة، والثاني هو أن يكون الطبيب المختص واثقاً من نجاح العملية. يستند هذا الحكم إلى الأدلة الشرعية التي تشجع على علاج الأمراض باستخدام الأدوية الشرعية أو المباحة، مثل حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يشير إلى أن لكل داء دواء. الهدف من هذه العمليات هو إزالة التشوه وإعادة الجسم إلى حالته الطبيعية، مما يجعلها مباحة شرعاً.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يحق لي أن أقوم بأداء عمره لمن ظلمتهم قولا أو فعلا أو عملاً وهل ذلك يغني عن مظلمتهم وسؤالهم لي يوم
- كانت معي رواتب للعمال لتسلم إليهم، وتلك المبالغ تعرضت للسرقة أمام المصنع عند الدخول إليه، وتم الاشتب
- أنا فتاة غير متزوجة أعاني منذ أشهر مضت من عدم نزول الدورة بالشكل الطبيعي ـ دم صريح ـ يأتي على شكل قط
- عن أبي سعيد بن جندب رضي الله عنه لقد كنت على عهد النبي صلى الله عليه وسلم غلاما فكنت أحفظ عنه فما يم
- نحن نقيم بفيينا- النمسا يوجد وقتين لصلاة العشاء الأول هو ما يصدر عن المركز الإسلامى 22.29 والآخر وهو