النص يحرم إصدار مجلات تظهر فيها النساء سافرات وبطريقة مغرية، حيث يعتبر ذلك ترويجًا للزنا والفواحش واللواط وشرب المسكرات. هذا العمل محرم شرعًا، ويشمل التحريم أيضًا العمل في تحرير هذه المجلات سواء بالكتابة أو الترويج. يُعتبر هذا التعاون على الإثم والعدوان ونشر الفساد، وهو ما يتعارض مع الآية القرآنية التي تدعو إلى التعاون على البر والتقوى. كما يشير النص إلى حديث نبوي يؤكد أن من يدعو إلى هدى يكون له أجر مثل أجور من تبعه، بينما من يدعو إلى ضلالة يكون عليه إثم مثل آثام من تبعه. بناءً على ذلك، فإن أي شخص يعمل في هذه المجلة أو يساعد على توزيعها أو يشتريها يشارك في الإثم والعدوان.
إقرأ أيضا:مطلب حملة لا للفرنسة (ولا للفرنسية) في المغرب هو إعتماد العربية وليس الانجليزيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كيف يمكن الجمع بين قوله عليه الصلاة والسلام «يستجاب لأحدكم ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم » وبين قوله ع
- طلب فتوى فى المعاملات. برجاء إفادتنا بخصوص هذه المشكلة بما يرضي الله ورسوله، أخوان (أ) و( ب) على خلا
- علقت ملابس داخلية أصابها مذي وأخرى أصابتها رطوبات فرج على شماعة الحمام دون أن أغسلها وكان فوقها سروا
- الإعلام المحيط
- نظرًا لدرجة الحرارة المنخفضة، والخوف من الإصابة بالبرد. هل يجوز أن أرتدي جاكتًا فوق ملابس الإحرام، و