فيما يتعلق بحكم إعادة الصلاة، يوضح النص عدة حالات تتطلب إعادة الصلاة أو سجود السهو. إذا شك المصلّي في صلاته بسبب الوسواس، فلا يجب عليه إعادة الصلاة، بل يسجد سجود السهو في حالات معينة مثل ترك التشهد سهواً، أو ترك التسبيح عند السجود أو الركوع. وفي حالة الشك في عدد الركعات، يجعلها الركعة الثالثة ويكمل الصلاة، ثم يسجد سجدتين للسهو قبل التسليم. أما إذا أسرع المصلّي في صلاته بحيث لم تستقر أعضاءه في السجود أو الركوع، فتكون الصلاة باطلة ويجب عليه إعادة الصلاة. وفي حال أعاد الصلاة وانتقض الوضوء أثناء الإعادة، يجب عليه قطع الصلاة وإعادة الوضوء والصلاة مرة أخرى.
إقرأ أيضا:جدلية علم الجينات وتحديد الأصوليذكر النص أيضًا أن أركان الصلاة أربعة عشر ركناً، تشمل القيام مع القدرة، وتكبيرة الإحرام، وقراءة سورة الفاتحة، والركوع، والرفع من الركوع، والاعتدال، والسجود، والرفع بعد السجود، والجلوس بين السجدتين، والطمأنينة في كل ركن، والتشهد الأخير، والجلوس للتشهد والتسليم، والتسليم عن اليمين واليسار، والترتيب بين الأركان. هذه الأركان هي الأساس الذي تقوم عليه صحة الصلاة.
- سؤالي عن شخصين متخاصمين منذ فترة، وفي أحد الأيام قام الشخص الأول بنصيحة الشخص الثاني أمام الآخرين لأ
- السلام عليكم و رحمة اللهأنا متزوج من فتاة تبين بعد أن عقدت عليها أنها مريضة (عندها كلية مهاجرة ) وعن
- لماذا سُمّي القرآن قرآنًا؟
- بعض الناس هداهم الله يلعنون والعياذ بالله ولا يفكرون في عاقبة اللعن كأن يقول أحدهم لأحد الله يلعنك ف
- أعمل في مكتب للطباعة والتصوير والترجمة، وأبيع بحوثا أو تقارير علمية أو أدبية، وبعض الناس يشترون البح