يؤكد النص على أن إقراض الأموال لتغطية تكاليف جهاز العروس، خاصة إذا كان الهدف هو التفاخر والتكاثر، يدخل في دائرة البحث والنقاش الشرعي. فالإسراف والبذخ في الإنفاق مذموم ومحرم في الإسلام، كما تشير إليه العديد من الآيات القرآنية. استخدام القرض لتحقيق مثل هذه الأهداف قد يكون محرمًا أو مكروهًا حسب السياق وظروف المستفيد. إذا كان هناك يقين بأن الأموال ستستخدم في معصية أو أمر مبغوض شرعًا، فلا فضيلة دينية للقرض، بل قد يكون غير مشروع. حتى في حال وجود شبهة سوء استعمال، قد يصل الأمر إلى مستويات معينة من المنع. تشدد التعاليم الإسلامية على الاعتدال وعدم المبالغة في نفقات الزفاف، مما يجعل الإسراف في هذه النفقات موضع نقد ودحض شرعي. لذلك، يستحسن تجنب إعارة المال لأولئك الذين يستخدمونه بشكل مماثل لأنه سيعود عليهم بسوء التداعيات الأخلاقية والأخلاقية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : أسِيفْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الشيخ الفاضل المحترم أنا تاجر في العراق، وقد اتفقت قبل أربع سنوات تقريبا مع شخص من أقاربي في ألمانيا
- استخرجت بطاقة فيزا من بنك الجزيرة، حدها الائتماني 3000 ريال، وقد استخدمتها لشراء جوال بقيمة 2999، وت
- أستاذي الكريم أنا أعمل بشركة في ورشة الصيانة، ولدي في الورشة شاب مهمل ومزعج ويحاول التهرب دوما من ال
- تزوجت في بلدي عام 2019 بمهر قدره 2 مليون مقدما، و2 مليون مؤخرا. وأريد دفع مؤخر زوجتي، لكن العملة تم
- هل المشاركة في المسابقات الرمضانية التي تحتوي على هواتف ذات نظام دفع مبلغ على الاتصال (مثل قطر كول)